Skip to main content

Posts

Showing posts with the label جرائم المتظاهرين

شلال من الدم لا ينتهي إلا بتحقيق العدالة الجنائية

  الاعتداءات الممنهجة على المحتجين السلميين د. محمد عدنان علي الزبر الاستنكار والاستهجان لم يعد كافيا، في ظل استمرار هذه الانتهاكات الجسيمة الممنهجة لحقوق الإنسان، وما حصل يوم الاثنين بتاريخ 27/ 7/ 2020، من اعتداءات تتمثل باستخدام القوة المفرطة من قبل القوات الرسمية تجاه المحتجين في ساحة الطيران وسط العاصمة بغداد وما سبقتها من اعتداءات ورافقتها ولحقتها في عدد من المحافظات، يجعلنا نؤكد على التالي: 1-                    لا يمكن إيقاف هذه الاعتداءات الممنهجة بحق المحتجين الآن ومستقبلا إلا بتدخل جاد وحازم من قبل القضاء العراقي عبر محاسبة مرتكبي الاعتداءات السابقة واللاحقة و/ أو عبر قضاء الدول الاخرى التي يتواجد في أراضيها، المتهمين بارتكاب تلك الجرائم، استنادا للاختصاص العالمي. 2-                    لا يمكن للقضاء العراقي ان يحسم ملف الاعتداءات الجسيمة لحقوق الإنسان والتي تشكل جرائم دولية بحق المحتجين، إلا إذا كانت هناك حكومة قوية وارادة دولية جادة وصارمة حول هذا الشأن، لتشكل وسيلتي ضغط ودعم للقضاء العراقي في تحقيق هذا الطموح الإنساني. 3-                    في الوقت الذي ندعو فيه ل

تظاهرات 25/ 10/ 2019 العراقية

تظاهرات 25/ 10/ 2019 العراقية محمد عدنان علي الزبر # الجرائم  التي أُرتكبت بحق  # المتظاهرين  جريمة ضد الانسانية طبقا للوصف القانوني الدولي لها... وجريمة قتل عمد 406 او 405 حسب الاحوال او جريمة ايذاء عمد (412..413..) طبقا للوصف الوطني لها...! لايمكن تبريرها او التهرب عنها بذريعة عدم العلم او اعطاء توجيهات مسبقة ينافيها الواقع وتجحضها الادلة...!! و من ارتكبوا الجرائم او ساهموا فيها مسائلون امام القانون والقضاء ايا كان مصدره (وطني أو دولي أو مختلط)...!! ولانعلم مجرى الاحداث في المستقبل القريب واي القضاء سيُعنى ب محاكمة من ارتكبوا تلك الجرائم وغيرها من جرائم الفساد.. القضاء الوطني او الدولي بقرار من مجلس الامن او المختلط بقرار من مجلس الامن او وفقا لاجراءات يفرضها الواقع الدولي والوطني.؟! و  # لكن  ارتكاب تلك الجرائم لايعني ان جميع قوى الامن على اختلاف صنوفها قد ساهموا بها او رضوا عنها فكثيرا منهم ابناء هذا البلد وغيرتهم لاتقل شأنا عن غيرة اي شاب وطني دافع بصدره لنيل الحقوق... والتظاهرات القادمة بعونه تعالى ايا كان مطلبها وموعدها ستبقى قوتها بسلميتها وحضارة شبابها الوطني والغ